أقرّت الجمعية العامة للأمم المتحدة اعتبار يوم 30 يوليو اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالبشر. يعتبر هذا اليوم ضروريًا لزيادة الوعي بحالة ضحايا الاتجار بالبشر ولتعزيز حقوقهم وحمايتها وللتأكيد على أهمية استمرار جهود رفع مستوى الوعي بهذه الجريمة وأشكالها وضرورة توفير خدمات الرعاية والمساعدة اللازمة لحماية الفئات المستضعفة ودعم ورعاية الناجين والناجيات من جرائم الإتجار بالبشر في العالم، ومحاكمة المجرمين وتقديمهم إلى العدالة. وتقام احتفالات العالم لهذا العام تحت شعار (استخدام التقنية وإساءة استخدامها).
احتفالا باليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالبشر قام مركز تدوين لدراسات النوع الاجتماعي بعمل حملة توعية علي المنصات الرقمية المختلفة عن مفهوم وأنواع الاتجار بالبشر المختلفة والقوانين المختصة بهذه القضية.