gbv-mapping-logo
GBV Map

تواصلوا معنا

14 شارع الجولف ، سرايات المعادي

info@Tadwein.org

01200055721

الوسم: قانون مناهضة ختان الإناث

الممارسات الضارة بالفتيات

البيان الخامس لقوة العمل المناهضة لختان الإناث

احتفاءًا باليوم الوطني لمناهضة ختان الإناث (14 يونيو 2021)، أطلقت قوة العمل لمناهضة ختان الإناث نقاشًا حول التعديلات الأخيرة لبعض أحكام قانون العقوبات والتي شملت المادة (٢٤٢) مكرر والمادة (٢٤٢ مكرر أ) الخاصتان بتجريم ختان الإناث. ركز النقاش على التعديلات الأخيرة، مثل: توسيع المسئولية المهنية والمجتمعية بإغلاق المنشأة الخاصة التي يجري فيها ختان الإناث، وحذف “الضرورة الطبية” من نص المادة كمبرر للختان، ودحض أي مشروعية تضاف لختان الإناث بحذف الإشارة إلى المادة 61 من قانون العقوبات، وأخيرًا، إدراج عقوبات للقائمين على الدعوة والترويج لختان الإناث حتى وإن لم يترتب عليها فعل.

الممارسات الضارة بالفتياتبيانات صحفيةمصادر

بيان صحفي عن إطلاق حملة الختان ليس مكرمة

بيان صحفي لمؤتمر الختان ليس مكرمة:
على الرغم من الجهود الحكومية وغير الحكومية في مجال مكافحة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية في مصر والمعروف (ختان الإناث)، إلا أن هذه الجريمة النكراء مازالت مستمرة، ووفقاً لمسح الجوانب الصحية ٢٠١٥، فإن ٩٢% من السيدات المصريات اللاتي سبق لهن الزواج من سن ١٥ إلي ٩٢ مختونات، وتطالعنا الأخبار والبيانات من الحين إلي الأخر بحالات وفيات أو مضاعفات تحدث للطفلات جراء إقدام أهلها علي تشويه أعضائها التناسلية، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل أصبح تطبيب ختان الإناث أمراً عادياً ومقبولاً ومنتشر بين الأطباء %٢٥ من وقائع جرائم ختان الإناث يقوم بها أطباء ، وعلاوة علي ذلك يخرج علينا بعضً من رجال الدين المنتمين إلي مؤسسة الأزهر الشريف ليدافعوا عن ختان الإناث ويحللن هذه الجريمة النكراء لغير ابتغاء مرضاه الله، ويتحدث حول كون هذه الجريمة هي (مكرمه للنساء).

بيانات صحفيةبيانات صحفيةمصادر

بيان صحفي عن إطلاق حملة ماينفعش

بيان صحفي لإطلاق حملة ماينفعش لختان الإناث:
أطلق مركز تدوين لدراسات النوع الاجتماعي، حملة «ماينفعش» لمناهضة ختان الاناث، وقد جاءت هذه الحملة بالتوافق مع اليوم العالمي لمناهضة ختان الإناث الموافق ٦ فبراير ٢٠١٨، وصرح المركز في بيان صحفي أن “ختان الإناث” هو أحد أشكال العنف الذي يمارس على الفتاة والمرأة، ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية فإن هذا النمط من العنف يؤدي الي تشويه للأعضاء التناسلية الأنثوية ويتم تعريفه بأنه «أي عملية تتضمن إزالة جزئية أو كلية للأعضاء التناسلية الأنثوية». اليوم العالمي لعدم التسامح مطلقاً إزاء تشويه الأعضاء التناسلية للإناث، في ٦ فبراير من كل عام، جاءت فكرته في مايو عام ٢٠٠٥، ضمن فاعليات مؤتمر اللجنة الأفريقية الدولية المعنية بالممارسات التقليدية التي تؤثر في صحة المرأة والطفل، وتبنت الأمم المتحدة هذه الفكرة بعد ذلك، ومنذ هذا التاريخ أصبح ٦ فبراير من كل عام هو يوما عالمياً للتوعية من أجل القضاء على انتشار واستمرار تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية.